#الحلم ، و من هنا بدأت الحكاية .
طالما أحببت المترو ، دوماً كنت أرى نفسي في أغنية زحمة المترو ل بلاك تيما ، يتردد دوما على مسامعي " ملامحها شبه حلمي و لون الخد لون إيدي " ، أغضب عند وصول المحطة المرادة لسماعي " بتجري بسرعة ليه دلوقت ما تعطل حبة كالعادة " ، و قلبي يصرخ معهم " كفاية عذاب يا مترو اتلم ده 100 مشتاق و مشتاقة محطاتك تجمعهم على قضبان ما تتلاقى " .
أحب المترو رغم الزحام ، أحب المترو صيفاً و شتاءً ، أحب صورة المترو في كل مرة ، أحب أن أراه ، ف لازال المترو صاحب أجمل قصة حب عاشت في قلبي .
و لكن أتى هو دون علم ب عشقي السابق للمترو و بدون أى مقدمات و لأننا أصدقاء لم يخجل أن يخبرني ب # الحلم " المترو " . استيقظ و سريعاً أمسك بهاتفه ليخبرني ، رأيتك اليوم لأول مرة !! وسط استغراب و تساؤلات كثيرة ، كيف و أين و ماذا حدث ؟
وجدته يلاحقني بالإجابة : في المترو ، " بالصدفة كنتي في القاهرة و أنا مش عارف و كنت راكب المترو و لقيتك قدامي ....... "
ظل يكمل ما بدأه و توقفت أنا عن السماع و ذهب تفكيري مع القصة ، مع المترو .
طالما أحببت المترو ، دوماً كنت أرى نفسي في أغنية زحمة المترو ل بلاك تيما ، يتردد دوما على مسامعي " ملامحها شبه حلمي و لون الخد لون إيدي " ، أغضب عند وصول المحطة المرادة لسماعي " بتجري بسرعة ليه دلوقت ما تعطل حبة كالعادة " ، و قلبي يصرخ معهم " كفاية عذاب يا مترو اتلم ده 100 مشتاق و مشتاقة محطاتك تجمعهم على قضبان ما تتلاقى " .
أحب المترو رغم الزحام ، أحب المترو صيفاً و شتاءً ، أحب صورة المترو في كل مرة ، أحب أن أراه ، ف لازال المترو صاحب أجمل قصة حب عاشت في قلبي .
و لكن أتى هو دون علم ب عشقي السابق للمترو و بدون أى مقدمات و لأننا أصدقاء لم يخجل أن يخبرني ب # الحلم " المترو " . استيقظ و سريعاً أمسك بهاتفه ليخبرني ، رأيتك اليوم لأول مرة !! وسط استغراب و تساؤلات كثيرة ، كيف و أين و ماذا حدث ؟
وجدته يلاحقني بالإجابة : في المترو ، " بالصدفة كنتي في القاهرة و أنا مش عارف و كنت راكب المترو و لقيتك قدامي ....... "
ظل يكمل ما بدأه و توقفت أنا عن السماع و ذهب تفكيري مع القصة ، مع المترو .