أتت عليها الدنيا بكل ما بها من ضغوط و كبت حتى و جدت قدمها تأخذها نحو هذا المقهى الساكن . جلست تحتسى قهوتها كالمعتاد . ظلت فى صمت رهيب هى و كل من حولها حتى جاء هو كعادته يقتحم حزنها ، ذلك الحالم الذى أخذ يحرك أوتار عوده حتى وصل بها إلى عالم آخر من الهدوء و السلام الداخلى . ظلت ثابتة كما هى ترشف بعض من القهوة و تنظر خارج المقهى ، و فجأة بعد استقرار الجو و هدوئه أمطرت السماء. نزول المطر و رائحته مع موسيقى العود كانا كافيين ليبثَّا كل ما هو جميل بداخلها و انتهيا بها إنسانة جديدة مقبلة على الحياة
:)
ReplyDeleteبداية قوية مبروك ياقمراية
ميرثى ميرثى
Deleteالله يبارك فيكى يا نورتى
جميلة يا امولة والتراك لايق عليها
ReplyDeleteمتعرفيش الكافيه ده فين ^^
و الله أنا بدور على مكان أعيش فيه اللحظة دى أو حتى أشرب قهوة بس بس مش عارفة
Deleteتسلمى يا امورتى
جميله اوي يا اموله واختيار التراك رائع بالاضافه لنقلك للموقف خلاني اتخيله استمري
ReplyDeleteإن شاء الله اللى جاى يعجبك أكتر .. من أنتم ؟؟
Deleteجميل جدا يا امال ومتنسيش وعدك بحفلة التوقيع
ReplyDeleteأكيد إن شاء الله بس لسه بدرى :)
DeleteThis comment has been removed by the author.
ReplyDeleteجميلة 💜
ReplyDelete😃😆
Delete