ألهذا الحد أصبحت بائسة ؟! أصبحت أبحث عن من يحنو عليّ ، من يهتم ، من يحب و يثير الأنثى بداخلي .
أتصرف بغرابة أرفض أحدهم و أترك له باب العودة . أتعلق بمن يجرحني و لا عزاء لكرامتي ، و أخادع نفسي بأنني سأظل الصديقة فقط لتصور مني أنني بهذا أثبت قوتي و أحفظ كرامتي ، و لكن أين هي ؟
و أفتح باب العودة لآخر أحبني بلا حدود و لم أحبه ، طلبت منه الرحيل مراراً و تكراراً ، بل و في النهاية أرغمته على الرحيل ، و بعد كل هذا أفتح من جديد طريق يعود منه مرة أخرى .
أُقْصِي أشخاص يفكرون فقط في راحتهم حتى و لو على حساب الآخرين ، منافقين ، مستغلين . و لكن أعود مرة أخرى و آتي بهم في حياتي المذبذبة .
على مدار 27 موضوع في خلال 25 يوم ، أرغمت نفسي أن أكتب و لم أشعر بما أكتب يوماً ، ظل إحساسي بالتشوش قاتل لكل إحساس أكتب به . حتى أنا أرغمتني أن أغير حبي لقلمي بإجباره أنا يكون تحت طوعي ، لا أنا و هو خاضعين للوحي ، بل أصبحت أصنع فكرة و أكتب ، و ها هي سطور أمثل بها أنني تعافيت .
لا عفو لك و لا لهم و لا لي .
أتصرف بغرابة أرفض أحدهم و أترك له باب العودة . أتعلق بمن يجرحني و لا عزاء لكرامتي ، و أخادع نفسي بأنني سأظل الصديقة فقط لتصور مني أنني بهذا أثبت قوتي و أحفظ كرامتي ، و لكن أين هي ؟
و أفتح باب العودة لآخر أحبني بلا حدود و لم أحبه ، طلبت منه الرحيل مراراً و تكراراً ، بل و في النهاية أرغمته على الرحيل ، و بعد كل هذا أفتح من جديد طريق يعود منه مرة أخرى .
أُقْصِي أشخاص يفكرون فقط في راحتهم حتى و لو على حساب الآخرين ، منافقين ، مستغلين . و لكن أعود مرة أخرى و آتي بهم في حياتي المذبذبة .
على مدار 27 موضوع في خلال 25 يوم ، أرغمت نفسي أن أكتب و لم أشعر بما أكتب يوماً ، ظل إحساسي بالتشوش قاتل لكل إحساس أكتب به . حتى أنا أرغمتني أن أغير حبي لقلمي بإجباره أنا يكون تحت طوعي ، لا أنا و هو خاضعين للوحي ، بل أصبحت أصنع فكرة و أكتب ، و ها هي سطور أمثل بها أنني تعافيت .
لا عفو لك و لا لهم و لا لي .
No comments:
Post a Comment